للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥٢٩- ما جاء عن ابن عباس في أنها نزلت في عبد الله بن سلام وأصحابه حين آمنوا بالنبي صلى الله عليه وسلم، وجمعهم بين شريعته وشريعة موسى عليه السلام، فأنزل الله هذه الآية.

٥٣٠- ما ذكره الطبري عن ابن عباس في أنها نزلت في أهل الكتاب.

٥٣٢- ما جاء مرفوعا في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم في هداية الله عز وجل للمؤمنين ليوم الجمعة وكيفية الصلاة وسبقهم الأمم يوم القيامة في دخول الجنة.

٥٣٢- "١٢٣" قوله تعالى: {أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا} ٢١٤.

٥٣٢- ما ذكره الواحدي عن قتادة والسدي في أنها نزلت في غزوة الخندق حين أصاب المسلمين ما أصابهم من الجهد والشدة والخوف.

٥٣٣- ما جاء عن عطاء عند الواحدي في أنها نزلت في المؤمنين حينما دخلوا المدينة، وكانوا قد خرجوا من ديارهم وأموالهم إيثارا لرضى الله، وإظهار اليهود لهم العداوة وإسرار بعض الأغنياء والنفاق.

٥٣٣- "١٢٤" قوله تعالى: {يَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ} ٢١٥.

٥٣٣- ما ذكره مقاتل في أن الأمر بالصدقة نزل قبل أن ينزل لمن الصدقة حتى سأل عمرو بن الجموح فنزلت الآية.

٥٣٥- ما جاء في سؤال الرجل للنبي صلى الله عليه وسلم في كيفية إنفاق دراهمه.

٥٣٦- "١٢٥" قوله تعالى: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ} ٢١٦.

<<  <  ج: ص:  >  >>