للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥٣٧- الخير الذي يتأتى من قتال العدو.

٥٣٧- "١٢٦" قوله تعالى: {يَسْأَلونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ} ٢١٧.

٥٣٧- ما أخرجه الطبراني في الكبير في الرهط الذين أرسلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقتلوا الحضرمي ولم يدروا أن ذلك اليوم من رجب أو جمادى وتعيير المشركين لهم بذلك فأنزل الله هذه الآية وتحسين الحافظ لهذه الرواية.

٥٤٣- أول غنيمة غنمها الصحابة.

٥٤٤- "١٢٧" قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ} ٢١٨.

٥٤٤- ما جاء عن الزهري في أنها نزلت في السرية لما فرج الله عنهم ما كانوا فيه من الغم لقتالهم في الشهر الحرام وطمعوا في الثواب.

٥٤٥- "١٢٨" قوله تعالى: {يَسْأَلونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ} ٢١٩.

٥٤٥- التدرج في تحريم الخمر كما جاء في مسند الإمام أحمد عن أبي هريرة، وما قاله مقاتل والثعلبي أنها نزلت في عبد الرحمن بن عوف وعلي بن أبي طالب وعمر بن الخطاب ونفر من الأنصار حين استفتوا الرسول صلى الله عليه وسلم في الخمر والميسر.

٥٤٦- "١٢٩" قوله تعالى: {وَيَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ} ٢١٩.

٥٤٦- ما أخرجه ابن أبي حاتم عن يحيى بن أبي كثير أن معاذا وثعلبة سألا رسول الله صلى الله عليه وسلم ماذا ينفقون من أموالهم في أهليهم فأنزل الله هذه الآية.

٥٤٧- المقصود بـ "العفو" في هذه الآية.

٥٤٧- "١٣٠" قوله تعالى: {وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ} ٢٢٠.

<<  <  ج: ص:  >  >>