٥٥٦- "١٣٣" قوله تعالى: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} ٢٢٣.
٥٥٦- ما جاء في نزول الآية في حيي بن الأخطب واليهود الذين كانوا يقولون للمسلمين أنه لا يحل لكم أن تأتوا النساء إلا مستلقيات.
٥٥٦- ابتعاد اليهود عن إتيان نسائهم من أدبارهم لاعتقادهم أن الولد يأتي في هذه الحالة أحول وإنزال الله عز وجل ما يبيح ذلك إذا كان في قبلها.
٥٥٧- عرض مجاهد القرآن على ابن عباس ثلاث عرضات يسأله عن كل آية منه.
٥٥٩- مجيء عمر بن الخطاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يظن أنه هلك من أجل أنه حول رحله.
٥٦٠- المقصود بالحرث في هذه الآية.
٥٦٠- تعيير اليهود للمسلمين في أنهم يأتون نساءهم كما تأتي البهائم بعضها بعضا فأنزل الله هذه الآية.
٥٦٣- ما جاء عن سعيد بن المسيب في نزول هذه الآية في العزل.
٥٦٤- ما جاء عن ابن عمر في تفسير هذه الآية وإشكال ذلك على أهل العلم، وجزم الحميدي أنه قصد في الفرج ورد الحافظ قوله هذا.
٥٦٥- ما جاء عن ابن عمر في إتيان النساء في أدبارهن.
٥٦٧- تعقب الحافظ للطبراني في زعمه تفرد الراوي في أثر ابن عمر.
٥٧٠- ما جاء عن ابن عمر في تفسير قوله تعالى: {أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ، وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ} .
٥٧٠- حجة محمد بن كعب القرظي في جواز إتيان النساء من أدبارهن.
٥٧٤- إنكار عبد الله بن عباس على عبد الله بن عمر فهمه لهذه الآية وتجويزه نكاح النساء من أدبارهن.