للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

كان في والله هذا الحديث، خاصمت ابن عم لي ٧٠٠

أنس بن الربيع:

كان أهل المدينة وغيرهم إذا أحرموا لم يدخلوا البيوت إلا من ظهورها ٤٥٩

أنس بن مالك:

إن اليهود كانوا إذا حاضت المرأة منهم لم يؤاكلوها ولم يشاربوها ولم يجامعوها في البيوت ٥٥٣

قد أمرت غلامي أن يصوم فأبى ٤٣٢

كانوا يمسكون عن الطواف بين الصفا والمروة، وكانا من شعائر الجاهلية وكنا نتقي أن نطوف بهما ٤٠٩

كانتا من شعائر الجاهلية فلما جاء الإسلام كرهنا أن نطوف بينهما كانوا يذكرون آباءهم، يقول بعضهم: كان أبي يطعم الطعام تفسير قوله تعالى: {كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا} ٥١٢

كانوا يطوفون بالبيت عراة فيدعون ويقولون: اللهم اسقنا المطر، تفسير قوله تعالى: {فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا وماله في الآخرة من خلاق} ٥١٧

كنا نكره الطواف بين الصفا والمروة؛ لأنهما كانا من مشاعر قريش في الجاهلية ٤٠٩

نزلت ونحن يومئذ نرتحل جياعا، وننزل على غير شبع، ونحن اليوم نرتحل شباعا ٤٣٢

لا يحول عن الكعبة إلى غيرها أبدا فيحتج عليه بالظلم كما احتج عليه مشركوا العرب ٤٠٢

<<  <  ج: ص:  >  >>