للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الكلبي: محمد بن السائب:

إن الشياطين كتبوا السحر والنير نجيات على لسان آصف بن برخيا: هذا على لسان ما علم آصف بن برخيا سليمان الملك ٣٠٥

أن المراد بشياطينهم هنا: الكهنة في قوله تعالى: {وإذا خلوا إلى شياطينهم} ٢٣٨

إنما نزلت هذه الآية: {وما تنفقوا من خير يوف إليكم} في النفقة على اليهود والنصارى ٦٣١

أنهم غير واصفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتابهم وجعلوه آدم سبطا طويلا بلغني أنهم السبعون الذين اختار موسى في قوله تعالى: {أتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم ... } ٢٧١

عمدت الشياطين حين عرفت موت سليمان، فكتبوا أصناف السحر:

من كان يجب أن يبلغ كذا فيقل كذا ... ٣٠٧

طلق إسماعيل بن عبد الله الغفاري زوجته قتيلة وهي حبلى ٥٨٣

قال بنو عمرو بن عمير لبني المغيرة: هاتوا رؤوس أموالنا ولكم الربا ٦٤١

قدم حبران من أحبار الشام على النبي صلى الله عليه وسلم فلما أبصروا المدينة ٦٦٨

كان الرجل في أول الإسلام إذا طلق امرأته وهي حبلى فهي أحق برجعتها مالم تضع ولدها ٥٨٣

كان عهد الله لبني إسرائيل إني باعث من بني إسماعيل تفسير قوله تعالى: {يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم ... } ٢٤٩

كان الناس في رمضان إذا صام الرجل فأمسى فنام حرم عليه الطعام والشراب والنساء ٤٤١

<<  <  ج: ص:  >  >>