للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٨٣ "القول الثاني"، ١٨٤، ١٨٥ {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا} ، ١٨٨، ١٩٠ "القول الثاني"، ١٩٤، ١٩٥ "القول الثالث من زياداته" و"القول الخامس"، ١٩٦، ٢٠٠ {فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُم} ٢٠٠ {فَمِنَ النَّاس} ، ٢٠٧ "القول الخامس"، ٢٢٨ {وَلا يَحِلُّ لَهُن} ، ٢٣١ {وَلا تُمْسِكُوهُن} ، ٢٣١ {وَلا تَتَّخِذُوا} ٢٣٤، ٢٣٥، ٢٥٧ {اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا} ، ٢٧٤ "القول الثاني" ٢٨٣-٢٨٦ {وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا} .

وتعليقي على الآيات الآتية من سورة آل عمران: "٧" "القول الثالث" ٢١، ٦١، ١٠٣، ١٠٥، ١٠٦، ١٢٣، ١٥١، ١٩٥.

وتعليقي على الآيات الآتية من سورة النساء: ٢ "القول الثاني" ٢ {وَلا تَتَبَدَّلُوا} ، ٤، ٥ "القول الثاني والثالث"، ٦ {وَمَنْ كَانَ غَنِيًّا} ، ٨، ٩، ١٩ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ} ، ١٩ {وَلا تَعْضُلُوهُنّ} ٢٤ "القول الثاني"، ٢٤، ٤٠، ٥٩ "القول الثاني والثالث"، ٧٤، ٧٨ "القول الثاني".

ولا بد من القول أن المؤلف انتقد الواحدي لإيراده ما ذكره أئمة التفسير في تفسير قوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى} فقال في الصفحة "٢١٩-٢٢٠":

"وهذا ليس من أسباب النزول التي يكثر السؤال عنها، ويبني عليها الأحكام أهل الكلام حيث يكون الحكم عامًّا أو يختص بها من نزلت بسببه، وإنما هو ذكر أسباب ما وقع في الأمم الماضية، وقد أخل بالكثير من هذا، أوله القصة التي قبل هذه في الذي أنزلت فيه {أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَة} وقد استدركت كثيرًا مما فاته في ذلك، من غير استيعاب، بخلاف ما هو صريح في سبب نزول الآية المخصوصة فإنني استوعبته بحسب الطاقة، والكثير منه مما استدركته عليه".

وقد عجبت من هذا! يستدرك ما يقول عنه هو بأنه ليس من أسباب النزول!

<<  <  ج: ص:  >  >>