للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

سورة البقرة:

٧٦: ٣، ١٠٢: ٢، ١٠٨: ٢، ١٠٩: ٢، ١١٤: ٢، ١١٥: ٥، ١٣٨: ٢، ١٧٧: ٢، ١٨٣: ٢، ١٨٦: ٦، ١٨٩: ٦، ١٩٠: ٢، ١٩٤: ٢، ١٩٥: ٩، ١٩٦: ٢، ١٩٧: ٢، ١٩٨: ٣، ١٩٩: ٢، ٢٠٠: ٣، ٢٠٤: ٢، ٢٠٧: ٦، ٢١٥: ٢، ٢٢٣: ٣، ٢٢٤: ٢، ٢٢٨: ٢، ٢٣٢: ٢، ٢٤٥: ٢، ٢٥٦: ٤، ٢٧١: ٢، ٢٧٢: ٢، ٢٧٤: ٢.

سورة آل عمران:

٧: ٣، ١٢: ٢، ١٩: ٤، ٢٣: ٤، ٢٨: ٤، ٣١: ٤، ٣٢: ٢، ٦٥: ٢، ٧٧: ٤، ٧٩: ٤، ٨٦: ٢، ١٢٨: ٥، ١٣٥: ٣، ١٦١: ٤، ١٦٥: ٢، ١٦٩: ٤، ١٨٠: ٢، ١٨٨: ٥.

سورة النساء:

٢: ٢، ٣: ٢، ٤: ٤، ٥: ٣، ٦: ٢، ١١: ٤، ١٩: ٢، ٢٤: ٢، ٣٢: ٢، ٣٣: ٣، ٤٣: ٢، ٤٣: ٤، ٤٩: ٢، ٥٩: ٤، ٦٠: ٣، ٧٧: ٢، ٧٨: ٢.

والقول بالتعدد ذهب إليه ابن تيمية١ والسيوطي٢ والآلوسي٣ وهو صنيع كثير من المفسيرين٤ ونازع فيه بعض المعاصرين٥ كما أسلفت وأرى أن للتعدد


١ انظر "الفتاوى الكبرى" "١٣/ ٣٤٠".
٢ وهذا رأيه الآخير كما في "الإتقان" "١/ ٣٣" وكان في "التحبير" قد قال "ص٧٨":
"فإن استويا "أي الإسنادان" فهل يحمل على النزول مرتين أو يكون مضطربًا يقتضي طرح كلٍ منهما؟ عندي فيه احتمالان، وفي الحديث ما يشبهه".
٣ انظر "روح المعاني" "٣/ ٢٠٤" ونصه: "ولا مانع من تعدد سبب النزول كما حققوه".
أفدت هذه الإحالة من كتاب "الآلوسي مفسرًا" لأستاذنا الدكتور محسن عبد الحميد "ص٢٢٦".
٤ انظر على سبيل المثال "زاد المسير" لابن الجوزي.
٥ أعني الباحث عبد الرحيم أبا علبة في رسالته "أسباب نزول القرآن" "ص٢٣٩".

<<  <  ج: ص:  >  >>