أيضا من طريق جويبر عن الضحاك وفيه اقتحامهم النار وتبكيت خزنة النار لهم وتكذيبهم فيما قالوا وضعف الحافظ الإسناد والثاني لما قيل في جويبر ولعد سماع الضحاك من ابن عباس، وعن الإسناد الأول أولى بالاعتماد.
٢٧٤- رواية ثالثة عن ابن عباس من طريق عطية العوفي، وما قيل في عطية ورميه بالتشيع.
٢٧٥- ما جاء عن الضحاك من قول اليهود وأنهم لم يعذبوا إلا أربعين يوما وهو مقدار ما عبد العجل!
٢٧٥- ما نقل المحقق من تفسير ابن أبي حاتم ما جاء في تفسير سأرهقه صعودا.
٢٧٦- ما جاء عن عكرمة مرسلا أن اليهود قالوا لن نعذب إلا أربعين ليلة ويخلفنا قوما غيرنا ويقصدون بذلك أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وتبشير النبي صلى الله عليه وسلم لهم بالخلود، وتضعيف المحقق لهذه الرواية؛ لأنها من طريق حفص بن عمر. ومجيئه أيضا من طرق أخرى.
٢٧٦- ما جاء عن قتادة من قول اليهود وأنهم لن يدخلوا النار إلا تحلة القسم.
٢٧٧- ما أخرجه البخاري في صحيحه من قول اليهود أنهم لن يدخلوا النار إلا يسيرا ثم يخلفهم فيها المسلمون، ورد الرسول صلى الله عليه وسلم ذلك عليهم.