٢٨٠- ما أخرجه الطبري وابن أبي حاتم من استفتاح اليهود على الأوس والخزرج برسول الله صلى الله عليه وسلم قبل بعثته وإنكارهم له لما بعثه الله؛ لأنه ليس منهم.
٢٨١- ما أخرجه ابن اسحاق عما دار بين الأنصار واليهود وبعد مبعث النبي صلى الله عليه وسلم وجحد اليهود له، وعد المحقق هذه الرواية من أسباب النزول وما عداها إنما هو تفسير.