* وَاحْتِمَالٌ رَاجِحٌ: فهَذَا يَجِبُ المصِيرُ إليْهِ، وَالتَّعْوِيْلُ عَليْه
* وَاحْتِمَالٌ مُسَاوٍ: وَهَذَا الذِي يسْقِط ُ الاسْتِدْلالَ باِلدَّلِيْل ِ عَلى أَحَدِ الاحْتِمَالين ِ المتسَاوِيين ِ دُوْنَ مُرَجِّحٍ يرَجِّحُ أَحَدَهُمَا عَلى الآخَرِ. وَهَذَا الاحْتِمَالُ المسَاوِي: هُوَ الذِي أَرَادَهُ الأَئِمَّة ُ، أَنهُ يسْقِط ُ الاسْتِدْلال
- كلامُ أَهْل ِ العِلمِ في تبْيين ِ مُرَادِهِمْ مِنْ هَذِهِ القاعِدَة
- فصْل في زَعْمِ جَمَاعَةٍ مِنَ القبوْرِيِّينَ: أَنَّ قوْلَ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «لا يَجْتَمِعُ دِيْنان ِفي جَزِيْرَةِ العَرَبِ»، وَقوْلهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «إنَّ الشَّيْطانَ قدْ أَيسَ أَنْ يَعْبُدَهُ المصَلوْنَ في جَزِيْرَةِ العَرَبِ»: دَلِيْلان ِ عَلى صِحَّةِ أَعْمَالهِمُ الشِّرْكِيَّةِ المنافِيَةِ لِلإيْمَان ِ، وَبيان ِ فسَادِ اسْتِدْلالهِمْ وَنقضِهِ، وإخْبَارِ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعَوْدَةِ الشِّرْكِ إلىَ جَزِيْرَةِ العَرَبِ بَعْدَ انتِشَارِ الإسْلامِ، وَإكمَال ِ الرِّسَالةِ، لِتَفرِيْطِ النّاس ِ في سَدِّ ذرَائِعِ الشِّرْكِ، وَمَنْعِ أَسْبَابه
- رَدُّ زَعْمِ القبوْرِيينَ في مَعْنَى قوْل ِ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «لا يَجْتَمِعُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute