للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَالمدِينة

- الوَجْهُ الثامِنُ: مُخالفتهُ لإجْمَاعِ أَهْل ِ العِلمِ، بتَكفِيرِ مَن ِ ارْتكبَ ناقِضًا مِنْ نوَاقِض ِ الإسْلامِ، وَلوْ كانَ مِنْ أَهْل ِ الجزِيرَةِ، كمَا كفرَ الصَّحَابة ُ مَانِعِي الزَّكاةِ مِنْ أَهْل ِ الجزِيرَةِ وَغيرِهِمْ، وَقاتلوْهُمْ عَليْهَا

- الوَجْهُ التّاسِعُ: مُخالفتهُ وَمُنَاقضَتهُ فِعْلَ أُوْلئِك َ القبوْرِيينَ - الزّاعِمِينَ خُلوَّ الجزِيرَةِ مِنَ الشِّرْكِ وَالكفرِ - بتَكفِيرِهِمْ جَمَاعَاتٍ مِنْ أَهْل ِ الجزِيرَةِ، بحجَّةِ كوْنِهمْ وَهّابيَّة ً، أَوْ غيرَ ذلك

- خلاصَة ُ دَعْوَةِ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بن ِ عَبْدِ الوَهّابِ رَحِمَهُ الله ُ وَمَدَارُهَا

- الوَجْهُ العَاشِرُ: مُخالفتهُ إخْبَارَ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بضَعْفِ الإسْلامِ آخِرَ الزَّمَان ِ وَانْحِسَارِهِ، حَتَّى لا يقالَ في الأَرْض ِ (الله الله) حَتَّى يبْلغَ مِنْ ضَعْفِهمْ: أَنْ يَهْدِمَ الأَسْوَدُ الحبَشِيُّ ذو السُّوَيْقتَين ِ الكعْبَة َ، وَينقضُ حَجَرَهَا حَجَرًا حَجَرًا، لا يَجِدُ مَنْ يَمْنَعُهُ وَلا مَنْ يَرْدَعُه

- الوَجْهُ الحادِي عَشَرَ: مُخالفتهُ إجْمَاعَ أَهْل ِ العِلمِ عَلى جَوَازِ طرُوْءِ الكفرِ مِنْ كلِّ مُكلفٍ غيرَ الأَنبيَاءِ،

<<  <   >  >>