على كل حال سد الباب هو المطلوب، سد الباب والذرائع الموصلة إلى هذا التساهل الذي وجد لا شك أنه هو المتعين.
طالب:. . . . . . . . .
هذا من وجهة نظره ما نلزمه برأي، حتى حديث الثلاثة أيضاً يستدلون به، نعم؟
طالب:. . . . . . . . .
لا هو بأمر من بيده الأمر، أقول: بأذن من له الإذن، وأمر من له الأمر، ونحن نتصرف بغير أمر، على كل حال المسألة معروفة يعني الكلام فيها كثير لأهل العلم، وسد الذرائع هو المتعين، نعم؟
طالب:. . . . . . . . .
إيه في الصورة الأولى أو الثانية؟ "أعي" هذه ما فيها إشكال، قد يكون بعد؛ لأنها للمضارع والمضارع للحال والاستقبال، أما "وعيت" فهو للماضي.
طالب:. . . . . . . . .
سيأتي يعني الروابط تأتي -إن شاء الله- بين الأحاديث ....