الكاهن، كَانَ بين رجل ممن زعم أنه مسلم، وبين رجل من اليهود خصومة، فاتفقا عَلَى أن يتحاكما إِلَى كاهن فِي جهينة وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ أمر هَذَا فِي كتابه: وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللهُ الآية ثم قرأ داود حَتَّى بلغ: فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ إِلَى وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا "