٢١- لا تترددي في إظهار محبتَّك لزوجك، فهذا مما يُقرِّبه لك ويشدُّه للبيت والأسرة في وقت كثرت فيه الإغراءات خارج المنزل.
٢٢- قابلي ما ينفق زوجك عليك وعلى المنزل بالشكر والعِرفان لا بالجحود والنُّكران.
٢٣- إذا استفسر أحد أصدقاء زوجك عن زوجك، فلا تطيلي الكلام معه، واقتصري على إجابة الضَّروري من أسئلته.
٢٤- ليس لك أن تُعيري أحداً شيئاً من المنزل إلا بموافقة زوجك.
٢٥- إذا أقسم عليك زوجك أن تفعلي شيئاً، فليس من المشروع ألا تبرِّي قسمه.
٢٦- إيَّاك أن تهجري فراش زوجك مهما كانت الأسباب التي تَجعلك تُقدمين على ذلك.
هذه قواعدٌ عامةٌ مبنيَّةٌ على دلائل من الكتاب والسُّنَّة، إذا وعاها الرجلُ، وطبَّقتها المرأة، كان ذلك سبيلاً لبناء أُسرة صالحة، قوامُها المحبَّةُ، وأساسُها السَّعادةُ.