للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

«إِنَّ فَتًى شَابًّا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ائْذَنْ لِي بِالزِّنَا

فَأَقْبَلَ الْقَوْمُ عَلَيْهِ فَزَجَرُوهُ قَالُوا مَهْ مَهْ

فَقَالَ ادْنُهْ فَدَنَا مِنْهُ قَرِيبًا

قَالَ فَجَلَسَ

قَالَ أَتُحِبُّهُ لِأُمِّكَ

قَالَ لَا وَاللَّهِ جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاءَكَ

قَالَ وَلَا النَّاسُ يُحِبُّونَهُ لِأُمَّهَاتِهِمْ

قَالَ أَفَتُحِبُّهُ لِابْنَتِكَ

قَالَ لَا وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاءَكَ

قَالَ وَلَا النَّاسُ يُحِبُّونَهُ لِبَنَاتِهِمْ

قَالَ أَفَتُحِبُّهُ لِأُخْتِكَ

قَالَ لَا وَاللَّهِ جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاءَكَ

قَالَ وَلَا النَّاسُ يُحِبُّونَهُ لِأَخَوَاتِهِمْ

قَالَ أَفَتُحِبُّهُ لِعَمَّتِكَ

<<  <   >  >>