(٢) الشافية في التصريف لأبي عمرو عثمان بن عمر بن أبي بكر المعروف بابن الحاجب. عليها عدة شروح وحواشي. طبعت في الهند سنة ١٢٧٨ مع شروح لها، وقد سبقت الاشارة إلى بعض شروحها. اكتفاء القنوع ٣٠٦. (٣) اخرجه ابن ماجه في سننه، ج ١/ ٨١، عن انس، المقدمة، باب فضل العلماء (١٧) الحديث رقم (٢٢٤) بلفظ: «طلب العلم فريضة على كل مسلم»، وواضع العلم عند غير أهله كمقلّد الخنازير الجوهر واللؤلؤ والذهب. [وقال في الزوائد: إسناده ضعيف لضعف حفص بن سليمان]. أخرجه ابن عبد البر في جامع بيان العلم، ج ١/ ٧، عن أنس باب قوله صلى الله عليه وسلم طلب العلم فريضة. (٤) اشتمل (م). (٥) متفق عليه: اخرجه البخاري في صحيحه، ج ١/ ١٢، كتاب الإيمان، باب الإيمان، معلّقا بلفظ «بني الاسلام على خمس وهو قول وفعل ويزيد وينقص». وص ١٤، عن ابن عمر بلفظ: بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة والحج وصوم رمضان. وأخرجه مسلم في صحيحه، ج ١/ ٤٥، عن ابن عمر، كتاب الإيمان (١) باب بيان أركان الإسلام (٥)، الحديث رقم ١٩/ ١٦، ٢٠، ٢١، ٢٢.