(٢) در اصطلاح صوفيه آنست كه خداى تعالى او را نموده باشد اسم الكريم وتجلي فرموده بود بر وى بكرم خويش وتحقيق يافته بود بحقيقت عبوديت ونيز آنكه هر گناهى كه از كسي بيند ستر فرمايد وهر گناهى كه كند بر وى از آن تجاوز نمايد بلكه با كرم خصال واحمد افعال عذرخواهي كند كذا في كشف اللغات. (٣) لم نجده في المراجع المتوفرة لدينا. ويرجّح أنه موجود في كتاب «مجمع السلوك» في التصوف، للشيخ سعد الدين الخيرآبادي الهندي المتوفى ٨٨٢ هـ. (٤) المتقي الهندي، كنز العمال، ح ٥٩١٥. وجاء بلفظ: (من خاف الله اخاف الله منه كل شيء)، وعزاه إلى أبي عن وائلة، والى الكرخي في أماليه والرافعي عن ابن عمر. (٥) صحيح مسلم، كتاب فضائل الصحابة، باب فضائل عثمان، ح ٢٦، ٤/ ١٨٦٦ بلفظ (ألا استحي من رجل تستحي منه الملائكة). (٦) الانسان/ ٨ (٧) عبيد المرجئ أو عبيد المكتئب، رأس الفرقة العبيدية من المشبهة. موسوعة الفرق والجماعات والمذاهب الاسلامية ٢٩١، معجم الفرق الاسلامية ١٦٩. (٨) فرقة من المرجئة الذين قالوا بالإرجاء في الايمان، وهم أتباع يونس بن عون الذي زعم أن الايمان في القلب واللسان، وأن الايمان لا يتجزأ. الفرق ٢٠٢، التبصير ٩٧، الملل ١٤٠، المقالات ١/ ١٩٨.