للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

تاج وقلب وسيّد الأكابر والأفاضل مفخر الأماثل وهذا من البحر الخفيف، والباقي هو:

دام تمكينه. العبودية مع كمال الشوق والتواضع والتّضرّع

يدعو، ثم إنّه في خاطر هـ يعرف المقرّر أنّنا.

وهذا من البحر المتقارب. كذا في مجمع الصّنائع وجامع الصنائع «١».

النّظير:

[في الانكليزية] Peer ،equal ،analogue ،nadir

[ في الفرنسية] Pareil ،egal ،semblable ،pair ،analogue ،nadir

كالكريم عند أهل العربية يطلق على المثال مجازا وحقيقة على أعمّ منه وقد سبق.

نظيرة الانقلاب:

[في الانكليزية] Equinox

[ في الفرنسية] Equinoxe

الصيفي والشتوي مرّت في تفسير دائرة معدّل النهار.

النّعت:

[في الانكليزية] Adjective ،attribute ،qualification ،attributive

[ في الفرنسية] Adjectif ،attribut ،epithete ،qualification

بالفتح وسكون العين هو لغة الصّفة. وقيل النعت لا يستعمل إلّا في المدح والصفة تستعمل فيه وفي الذّم أيضا، فبينهما عموم مطلق. وهو عند النحاة يطلق على الوصف المشتق كاسم الفاعل واسم المفعول والصفة المشبّهة. قال في الوافي: المبتدأ اسم ولو تقديرا مسند إليه مجرّد عن العوامل اللفظية أو نعت مسند رافع لظاهر غير مستتر وقع بعد حرف الاستفهام أو ما النافية انتهى. وعلى قسم من توابع الاسم ويسمّى وصفا وصفة أيضا، وعرّف بأنّه تابع يدلّ على معنى في متبوعه مطلقا. فقولنا تابع احتراز عن غير التوابع كالحال. وقولنا يدلّ على معنى إلى آخره أي يدلّ بهيئته التركيبية على معنى دلالة مطلقة غير مقيّدة بخصوصية مادة من المواد احتراز عن سائر التوابع، ولا يرد عليه البدل في مثل قولك أعجبني زيد علمه والمعطوف في مثل قولك أعجبني زيد وعلمه، ولا التأكيد في مثل قولك جاءني القوم كلهم لدلالة كلهم على معنى الشمول في القوم لأنّ دلالة هذه التوابع في هذه الأمثلة على حصول معنى في المتبوع، إنّما هي لخصوص موادها، فلو جرّدت عن هذه المواد كما يقال أعجبني زيد غلامي أو أعجبني زيد وغلامه، أو جاءني زيد نفسه لا تجد لها دلالة على معنى في متبوعها بخلاف الصفة، فإنّ الهيئة التركيبية بين الصفة والموصوف يدلّ على حصول معنى في متبوعها في أيّ مادة كانت وهو قسمان لأنّه إمّا أن يكون بحال الموصوف وذلك بأن يجعل حال الموصوف وهيئته وصفا له وهو القياس والكثير نحو مررت برجل حسن، وإمّا أن يكون بحال سببه أي متعلّقه ويسمّى نعتا سببيا ووصفا سببيا وذلك بأن يجعل حال متعلّق


(١) نزد بلغا نثريست كه چون حروف بعضى الفاظ به ديگرى وصل كنند بطريق نظم خوانده شود واين لاحق است بمتلون مثاله مجلس سامي ترا عزيزا در مخدوم بنده پرور تاج ودل سيد الأكابر والفضلاء مفخر الأماثل دام تمكينه بندگى با كمال شوق وتواضع گرى ونيازمندى بخواند پس آنكه بخاطر خود مقرر شناسد كه ما الخ اين نثر است وطريق نظم او اين است.
مجلس سامى ترا عزيزا در مخدوم بنده پرور تا ج ودل سيد الاكابر وال فضلا مفخر الاماثل دا اين بحر خفيف است.
م تمكينه بندگى با كمال شوق وتواضع گرى ونيا زمندي بخواند پس آنكه بخا طر خود مقرر شناسد كه ما اين بحر متقاربست كذا في مجمع الصنائع وجامع الصنائع.