وقال عنه: لا أصل له باتفاق العلماء، وهو مما يستدل به القاديانية الضالة على بقاء النبوة بعده صلى الله عليه وسلم. (٢) ودر حاشية مولوي عبد الغفور بر نفحات مىرد ولايت دو قسم است عامة وخاصة ولايت عامة مشتركست ميان همه مؤمنان وعبارتست از قرب بلطف حق وهمه مؤمنان قريب اند از لطف او چرا كه اينها را از ظلمت كفر بيرون اورده بنور ايمان مشرف ساخته قال تعالى اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وولايت خاصة مخصوص است به واصلان از ارباب سلوك يعني در مبتديان ومتوسلان از ارباب سلوك يافته نمى شود وهي عبارة عن فناء العبد في الحق وبقائه بالحق يعنى ولايت خاصة مركب است از فناى بنده در حق وبقاى بنده بحق فنا در حق سقوط شعور است از غير وبقا بحق شعور است بحق با عدم شعور بغير انتهى. وذكر اقسام اوليا در لفظ صوفي ودر لفظ خاتم گذشت.