٩٠/ ٢: إلى المعاء. والصّواب: إلى المعى.
٩١/ ١١: والظلّ: العين. والصّواب: والظلّ الفيء.
٩١/ ١١ أيضا: وهو كلّ موضع انتشر نزول الشمس عنه!!! والصواب: وهو كلّ موضع تزول الشمس عنه.
٩٢/ ٤ - ٥: وكذلك لهم «ظلّ من النار ... ». وجاءت كذلك في ص ١٣٧. والصواب: وكذلك: لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ [الزمر: ١٦].
٩٢/ ٨: فقرأ حمزة والكسائي. والصواب: ... والكسائي.
٩٣/ ٤: «إلّا من». والصواب: «إلّا من ظلم».
٩٤/ ١: فبطل بذلك قول القدرية تعالى عن مقالتهم. والصواب ...
تعالى الله عن مقالتهم.
٩٤/ ٢ - ٣: قول الشاعر: والظلم مرتعه وخيم.
أقول: علّق الناشر في الحاشية (١٣): ولم أعثر له على قائل.
وأقول: هو لقيس بن زهير في شعره، وكذا في مجمع الأمثال.
٩٤/ ٤: وظلمت السقاء، وإذا شربت ما فيه. والصواب: وظلمت السقاء إذا شربت ما فيه. (أي: بحذف الواو).
٩٤/ ٦: وقابلة ظلمت ... والصواب: وقائلة ...
٩٤/ ١١: وقيل: هو الأرض. والصواب كما في (ز): هي الأرض.
٩٥/ ١: في غير محله موضيعه. والصواب حذف (موضيعه) فهي مقحمة.
٩٥/ ١ - ٢: ومنه المثل: من أشبه أباه فما ظلم.
أقول: علّق الناشر في الحاشية (١٧): (هذا المثل جاء عجز شاهد نحوي:
بأبه اقتدى عدي في الكرم ... ومن يشابه أبه فما ظلم)