وفيه ١٠ / ١٦:(الذي يسمع منكم يسمع مني. والذي يرذلكم يرذلني. والذي يرذلني يرذل الذي أرسلني) .
وفي إنجيل يوحنا ٥ / ٣٦ و٣٧:(٣٦) هذه الأعمال بعينها التي أنا أعملها هي تشهد لي أن الآب قد أرسلني (٣٧) والآب نفسه الذي أرسلني يشهد لي. لم تسمعوا صوته قط ولا أبصرتم هيئته) .
وفيه ٦ / ١٤ بعد معجزة تكثير الطعام:(فلما رأى الناس الآية التي صنعها يسوع قالوا إن هذا هو بالحقيقة النبي الآتي إلى العالم) .
وفيه ٧ / ١٥ -١٧:(١٥) فتعجب اليهود قائلين كيف هذا يعرف الكتب وهو لم يتعلم (١٦) أجابهم يسوع وقال تعليمي ليس لي بل للذي أرسلني (١٧) إن شاء أحد أن يعمل مشيئته يعرف التعليم هل هو من الله أم أتكلم أنا من نفسي) .
وفيه ٨ / ١٨ و٢٦ و٢٩ و٤٠ و٤٢:(١٨) ويشهد لي الآب الذي أرسلني (٢٦) لكن الذي أرسلني هو حق. وأنا ما سمعته منه فهذا أقوله للعالم (٢٩) والذي أرسلني هو معي ولم يتركني (٤٠) ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلوني وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله (٤٢) لأني لم آت من نفسي بل ذاك أرسلني) .
وفيه ٩ / ١٠ و ١١ و ١٧ في معجزة إبراء الأكمه:(١٠) فقالوا له كيف انفتحت عيناك (١١) أجاب ذاك وقال: إنسان يقال له يسوع صنع طينا وطلى عيني (١٧) قالوا أيضا للأعمى ماذا تقول أنت عنه من حيث إنه فتح عينيك؟ فقال: إنه نبي) .