* عُمَرُ بنُ الفَضلِ، وأبوه: لم أجِد لهمَا ترجمةً. وانظر الحديث رقم (١٠٦).* الوَلِيدُ بنُ حَمَّادٍ: ضعَّفَهُ الخليليُّ في (الإِرشاد).* إِسحَاقُ بنُ الحَسَنِ الطَّحَّانُ: لَم أجِد لَهُ ترجمةً.* عَبدُ اللهِ بنُ صَالِحٍ: أبُو صالحٍ المصريُّ، كاتِبُ اللّيثِ. ضعيفُ الحديثِ. قالَ الذهبيُّ في السيرِ (١٠/ ٤٠٥): «قَد شرَحتُ حالَهُ في (ميزانُ الاعتدالِ) وليَّنَّاهُ. وبكلِّ حالٍ، فكَانَ صَدُوقًا في نفسِهِ، مِن أوعيةِ العلمِ، أصابَهُ داءُ شيخِهِ ابنِ لَهِيعَةَ، وتهاوَنَ بنفسِهِ حتَّى ضعُفَ حديثُهُ، ولَم يُترَك بحمدِ اللهِ، والأحاديثُ التِي نقَمُوهَا علَيهِ معدودةٌ في سِعةِ ما رَوَى». وضعَّفَهُ أكثرُ النقَّادِ.* ابنُ لَهِيعَةَ: هوَ عبدُ اللهِ بنُ لَهِيعَةَ، أبُو عبدِ الرحمنِ المصريُّ. فِيهِ مقالٌ كثيرٌ، قالَ ابنُ سعدٍ: «كَانَ ضعيفًا وعندَهُ حديثٌ كثيرٌ، ومَن سمِعَ مِنهُ في أوَّلِ أمرِهِ أحسنُ حالًا في روايتِهِ ممَّن سمعَ مِنهُ بآخرةٍ». وقالَ الترمذيُّ: «ابنُ لَهِيعَةَ ضعيفٌ عندَ أهلِ الحديثِ، ضعَّفَهُ يحيَى =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute