وَالثَّانِي من عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَام وَالْألف وَاللَّام لاستغراق الْجِنْس وَلَو أَدخل عَلَيْهِ التِّسْعَة وَالْعِشْرين وَالْفُرُوع المستحسنة والمستقبحة لم تبلغ عشر معشار سَلام الله عَلَيْهِ
وَيجوز أَن يكون ذَلِك وَحيا من الله عز وَجل فَيقرب من سَلام يحيى
وَقيل إِنَّمَا دخل الْألف وَاللَّام لِأَن النكرَة إِذا تَكَرَّرت تعرفت