*واختلف موسى وأخوه هارون - عليهما السلام - اختلفا في أمر بني إسرائيل عندما عبدوا العجل. والآيات بتمامها في سورة طه آية ٨٤ إلى الآية ٩٨ من سورة طه. وفي سورة البقرة من الآية ٥١ إلى ٥٤ منها ووجه الاختلاف في الرأي بين موسى وهارون أن موسى ذهب لقضاء الليالي الأربعين وترك هارون يرعى بني إسرائيل وأوصى موسى أخاه " وَقَالَ مُوسَى لِأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ "
فلما عبد بنوا إسرائيل العجل كان رأي هارون هو الوعظ والدعوة إلى التوحيد