للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ونحوه، ثم قال بعد عدة أسطر وكسحابة الصداقة والخصومة ضد وفيها والعلق أيضًا الجمع الكثير ثم قال بعد أربعة وعشرين سطرًا والعلق كصرد المنايا والاشغال والجمع الكثير،

• في خضر اختضر بالضم أخذ طريًا غضًا والشاب مات فتيًا ثم قال بعد أربعة عشر سطرًا واختصر الحمل احتمله والجارية افترعها الخ وفيها وذهب دمه خضرًا مضرًا بكسرهما وككنف هدرًا ثم ذكر الخضيراء وهم خضر المناكب والخضر قبيلة وهم رماة والخضرية والأخاضر وخضوراء إلى أن قال وأخذه خضرًا مضرًا بكسرهما وككنف أي بغير ثمن أو غضًا طريًا،

• في حور الحور الرجوع والنقصان ثم قال بعد اثنين وعشرين سطرًا وما أصبت حورًا وحورورًا شيئًا وفي آخر المادة وحرت الثوب غسلته وبيعننه وقال أولاً المجاورة الجواب ومراجعة النطق وتحاوروا تراجعوا الكلام بينهم ثم قال بعد ستة عشر سطرًا والتحاور التجاوب وقال أيضًا الأحورار الابيضاض ثم قال بعد ثمانية عشر سطرًا واحور احورارا ابيض،

• في فقر الفقرة بالكسر والفقرة بالكسر العلم من جبل أو هدف أو نحوه وأجود بيت في القصيدة والقراح من الأرض للزرع وفاته أن يقول الفقرة من المنثور كالبيت من المنظوم وقال في أول المادة الفقر وبضم ضد الغنى، وبعد عشرة أسطر والفقر الحفر كالتفقير،

• في سلم السلامة البراءة من العيوب وبعد أحد عشر سطرًا وسلم من الآفة بالكسر سلامة وبعدها وأسلم اتقاد وصار مسلمًا كتسلم والعدو خذله وأمره إلى الله تعالى سلمه، ثم قال بعد ثلاثة وثلاثين سطرًا وأسلمت عنه تركته بعد ما كنت فيه، وقال أولاً وتسالما تصالحا، ثم قال بعد ثلاثة وعشرين سطرًا وهو لا يتسالم خيلاه أي لا يقول صدقًا فيسمع منه،

• في أول شفه شفهه كمنعه شغله أو ألح عليه في المسألة حتى أنفد ما عنده فهو مشفوه ثم قال وماء وطعام مشفوه كثرت عليه الأيدي إلى أن قال وشفهه كمنعه ضرب شفته وشغله وألح عليه في المسألة حتى أنفد ما عنده إلى أن قال وشفه الطعام كعنى كثر آكلوه وزيد كثر سائلوه والمال كثر طلبوه وهو محض تكرير مستغنى عنه،

• في قصص قص أثره تتبعه والخبر أعلمه ثم ذكر رجل قصقص وقصقصة وقصاقص بضمهن وقصقاص غليظ أو قصير وحية قصاقص خبيثة وجمل قصاقص قوي إلى أن رجع إلى الثلاثي فقال والقصة بالكسر الأمر والتي تكتب ثم قال والقصاص بالكسر القود إلى أن قال بعد عدة أسطر وتقاص القوم قاص كل واحد منهم صاحبه في حساب أو غيره،

• في أول مادة قعع ماء قع وقعاع بضمها شديد المرارة ذم ذكر اقع القوم حفروا فهجموا على ماء قعاع ثم ذكر القعقاع والقعاقع والقمع قعيقعان كزهيفران جمل بالأهواز في حجارته رخاوة، إلى أن قال وقد كمده اجترأ عليه بالكلام وهكذا تراه يقدم المضاعف الرباعي

<<  <   >  >>