وكذا الأنثى في المحكم،
• اللألة ككتابة البقرة الوحشية،
• وهل يقال للذكر منها لؤلؤ فيه تأمل،
• قلت تعريفه للبقرة يقتضي إطلاقه على الذكر والأنثى، لألأت المرأة بعينها برقتها،
• وهل يقال لألأ الرجل بعينه فيه نظر،
• وفيها لألأ الثور بذنبه حركه،
• ذكر الثور مثال،
• لبأ الفصيل شده إلى رأس الخلف،
• الفصيل مثال والمراد الرضيع من كل حيوان،
• الزأ غنمه أشبعها،
• الظاهر أن الغنم مثال وأن المراد الماشية كما يؤخذ من بعض العبارات،
• لطأه بالعصا ضربه،
• الظاهر أن العصا مثل ومثلها كل مثقل ومحدد،
• متأه بالعصا ضربه،
• الظاهر أن العصا مثال فلو حذفها كان أولى،
• مسأ الرجل بالقول لينه،
• ذكر الرجل مثال كما يفيده بعض العبارات،
• ندأ اللحم ألقاه في النار أو دفنه فيها،
• اللحم مثال بدليل قول الصحاح ندأت القرص في النار دفتنه في الملة لينضج وكذا اللحم إذا امللتد فلو قال المؤلف واللحم إذا أنضجه بنار كان أخصر،
• انتسأ في المرعى تباعد،
• لو اقتصر على قوله وانتسأ تباعد لكان أشمل وأخصر إذ لا اختصاص لذلك بالمرعى، ففي الصحاح وغيره انتسأت تباعدت وكذا الإبل تباعدت في المرعى،
• الوأوأة صياح ابن آوى،
• الظاهر اختصاصه به وليس كذلك فقد قال الزمخشري وأوأة الكلب صياحه ويقولون ما سمعت إلا وعوعة الذئاب ووأوأة الكلاب،
• وجأ التيس إذا دق عروق خصييه بين حجرين،
• التبس مثال فمثله غيره من فحول النعم بل وغيرها وكذلك الحجر كما يفيده قول الصحاح والوجأ دق عروض البيضتين فلو عبر المؤلف بذلك كان أولى، ودأ الفرس أدلى،
• الظاهر أن غير الفرس من الحيوان كذلك،
• وزأ القوم دفع بعضهم عن بعض، لو قال المؤلف الشيء منعه لكان أخصر وأعم،
• وفيها وزأت الناقة به صرعته،
• لو قال الدابة كان أولى،
• أوطأه فرسه حمله عليه،
• هو مثال والمراد دابته كما هو ظاهر فلو عبر بها كما عبره غيره لكان أولى،
• أهرأت به ناقته أسرعت،
• الناقة مثال فلو قال دابته لكان أولى،
• رجل هبيء وهبيء ككيس وظريف حسنها،
• لو قال وشيء هبيء لكان أخصر،
• هذا ما انتقده عليه الشارخ في حرف الهمزة وحدها فما ظنك بالباقي.
[النقد الثامن: (في تشتيته المشتقات وغيرها)]
ومن خلله أنه لا يذكر المشتقات بإطراد وترتيب فيخلط الأفعال بالأسماء والأصول بالمزايدات والأولى تمييز بعضها من بعض وربما ذكر في أول المادة أحد معاني اللفظة ثم ذكر باقيها في آخرها كما مر في مقدمة هذا الكتاب،
• فمن أمثلة ذلك قوله الحبة واحدة الحب ج حبات