للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

عين المعنى الأول؛ لأن استطأ كافتعل غلط فاضخ لأنه إذا كان من وطئ فمن أين جاءت السين والصواب اتطأ أصله اوتطأ،

• في جيب الجباب بالكسر المغالبة في الحسن وغيره ثم قال بعد خمسة عشر سطرًا حشاها بأسماء أعلام والمجابة المغالبة والمفاخرة في الحسن وفي الطعام،

• في دبب وهو دبوب وديبوب أو الديبوب الجامع بين الرجال والنساء ثم قال بعد خمسة أسطر والديبوب النمام والقواد،

• في وجب وجب أكل أكلة واحدة في النهار كأوجب إلى أن قال الوجبة الأكلة في اليوم والليلة، أو أكلة في اليوم إلى مثلها،

• في دعلج الدعلجة التردد في الذهاب والمجيء والظلمة إلى أن قال وكجعفر ألوان الثياب والذي يمشي في غير حاجة والشاب الحسن والظلمة،

• في رشح الترشيح التربية ثم قال بعد خمسة أسطر وهو يرشح للملك يربي له،

• في بدد ذهبوا تباديد وأباديد متفرقين ثم قال بعد أسطر وطير أباديد وتباديد متفرقة،

• في عضد امرأة عضاد غليظة العضد سمحتها والعضاد كسحاب القصير من الرجال والنساء والغليظة العضد وقد أنث العضد هنا على لغة أهل تهامة، وبنو أسد يذكرونها ولم يذكر جمعه وهو أعضد وأعضاد كما في المصباح، وعبارة الجوهري تشير إلى أن التذكير أفصح، وعلى كل فكان ينبغي له أن ينبه عليه،

• في جهر جهر الجل رآه بلا حجاب أو نظر إليه وعظم في عينه وراعه جماله وهيئته كاجتهره، ثم قال في آخر المادة واجتهرته رأيته عظيم المرآة ورأيته بلا حجاب بيننا،

• في حضر الحضرة والحاضرة والحضارة خلاف البادية ثم قال بعد خمسة عشر سطرًا والحاضرة خلاف البادية وأذن الفيل،

• في حور الاحورار الابيضاض ثم قال بعد ثمانية عشر سطرًا واحور احورارا ابيض،

• في شجر والمشجر ما كان على صنعة الشجر وبعد أحد عشر سطرًا وديباج مشجر منقش بهيئة الشجر،

• في فرر لفره فعل به ما يفر منه ورأسه بالسيف افراه إلى أن قال في آخر المادة وافررت رأسه بالسيف أفريته وشققته،

• في مكر المكر المغرة والممكور المصبوغ به كالمتكر ثم قال في آخر المادة وامتكر اختضب،

• في نقر وانتقر دعا بعضًا دون بعض، ثم قال بعد أسطر ودعوتهم النقرى أي دعوة خاصة وهو أن يدعو بعضًا دون بعض وهو الانتقار أيضًا وقد نقر بهم وانتقر،

• في هزر رجل مهزر وذو هزرات يغبن في كل شيء ثم قال بعد عدة أسطر وأنه لذو هزرات وفيه هزرات،

• في يسر تيسر واستيسر تسهل ثم قال في آخر المادة تيسر تسهل واستيسر له الأمر تهيأ،

• في أول برز أبرز الكتاب نشره فهو مبرز ومبروز ثم قال في آخرها وكتاب مبروز منشور،

• في هبط هبطه كنصره أنزله كأهطبه ثم قال وثمن السلعة هبوطًا نقص وهبطه الله على أن تخصيص هبط ثمن السلعة بالله لا معنى له ولذلك قال الجوري وهبط ثمن السلعة نقص وهبطته أنا وأهبطته أيضًا،

• في بزع بزع الغلام ككرم فهو بزيع

<<  <   >  >>