للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وذكرها الجوهري في طرسم بقوله طرسم الرجل اطرق وطلسم مثله وعبارة المصنف طرسم اطرق وعن القتال وغيره نكص. ذكر اللائك في لكى بقوله اللاكي اللائك. وتمتاح بمعنى تلقى في نتح. وارتهزت المرأة في وغف واهمل مادة رهز من اصلها وهو غريب منه. ومثله غرابة انه فسر هاراه بطانزه ولم يذكر طانز في مادتها فكأنه تذكر ان الطنز غير عربى نبه عليه الجوهرى فاذا كان كذلك فلم يقل هاراه هازأء بالزاى وان لم يذكر المهازأة في بابها. ذكر الروادف وهى حروف ثخذ ضغطغ في بجد وبمعنى الارداف في ارتجح. والشيرج في حلل والقهرمان في تعريف السفير. واحتقد بمعنى حقد في مأر. والرغيب نعتا للاخذ لا للآخذ في قعف. واديم مظين في ظرى. وتجود في نوق. والدخول في تعريف القنهور. واصطلق في صخب. وعيش رافغ في رافخ. ودثار محتمل بالتشديد في قطف. تعبس في ربد. وحبب الشيء أي جعله حبوبا في حثر وذلك بقوله حثر الدوآء تحثيرا حببه. وفي وصف القرمز بقوله احمر كالعدس محبب. وجدا في حلق مرتين وكذا في لسن ومواضع اخر واستعمله بعد الفعل في وصف الباذروج وفي فضج وغيرها. ذكر السودآء احدى اخلاط البدن الأربعة في جذم بقوله الجذام كغراب علة تحدث من انتشار السودآء وفي سنا بقوله السنا نبت مسهل للصفرآء والسوداء والبلغم وفي شرح منافع القلقاس ومضاره بقوله وادمانه يولد السوداء وفي الحرمل بقوله يخرج السوداء وفي تعريف التؤلول وفي سرط. ذكر خطر أي ذو خطر في وصف الشبرم بقوله واستعمال لبنه خطر وفي سمم بقوله والدرهم خطر كذا رأيتها في عدة نسخ وليس لهذه الصيغة ذكر في كتابه ولا في العباب ولا في الصحاح ولا في مختاره ولا في الصباح. ذكر ذات الجنب وذات الرئة في سلل بقوله اما تعقب ذات الرئة او ذات الجنب وفي تعريف البنفسج بقوله ينفع من ذات الجنب وذات الرئة. ذكر الكيفية في هيأ وفي تفسير الهيولى وفي شفر. ذكر قاعدة البلاد في نصب وقهر وتعز وانطاكية وسجلماسة وتلمسان وتونس وفي مواضع اخر ومن الغريب انه ذكر تونس في تنس لا في انس مع انه ذكر يونس في المادة الثانية وذكر تعز في عزز. ذكر المتكلمين بالمعنى الاصطلاحى في عرض بقوله العرض في اصطلاح المتكلمين ما يقوم بغيره وفي علل بقوله اعله الله تعالى فهو معل وعليل ولا تقل معلول والمتكلمون يقولونها وفي عدم بقوله وقول المتكلمين وجد فانعدم لحن. ذكر التعليل أي ايراد السبب في شرح معاني اللام وعن ومن وفى ولم يذكر للتعليل معنى سوى التعليل بالطعام وغيره مع انه ذكر قبله العلة بمعنى السبب. ذكر الرفيع بمعنى الرقيق وصفا للثوب وغيره في تركيب بندق بقوله البندقى ثوب كتان رفيع. قال الامام الخفاجي في شرح درة الغواص عند قول الحريرى كسوته اثوابا رفيعات قوله رفيعات بمعنى رقيقات والناس يقولون ثوب رفيع بمعنى

<<  <   >  >>