للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

كسحاب ع ومن الزمان سبع سنين. وجنبذ بن سبع في جبذ وفي مادة على حدتها. والشنفرى الشاعر الازدى في شفر وفي تركيب شنفر وقال في الأول انه فنعل. والزرجون في زرج ووهم الجوهرى لكونه ذكره في النون ثم تابعه على وهمه واعاده في زرجن. ذكر في الخاء الكشخان ويكسر الديوث وكشنحه تكشنيحا وكشنحنه قال له يا كشنحان ثم قال في النون الكشنحان الرئيس وكشنحنه قال له يا كشنحان ككشنحه كذا رأيتها في عدة نسخ صحيحة من جملتها النسخة الناصرية وقوله قال له يا كشنحان الأولى قال انه كشنحان. ذكر المرجان في الجيم وفسره بانه صغار اللؤلؤ وفسر اللؤلؤ في المهموز بانه الدر وفسر الدرة في الرآء باللؤلؤ العظيمة وقد تقدم. ذكر في درب الدر بان وبكسر البواب فارسية ثم قال في النون الدرابنة البوابون الواحد دربان فارسى معرب. ذكر البستان في التاء والنون والمعان للمنزل في معن وعون والمدينة للامة والمصر في مدن ودين وكذا قولهم انا ابن مدينتها اى ابن بجدتها ثم بعد ان نعى مدن وقال انه فعل ممات قال ومدن المدائن مصرها وهو دليل على اصالة مدن اما المدينة للامة فن دين لا محالة وهذا البحث تقدم. ذكر الزنجبة للعظامة في زجب وزنجب. والصلبان بكسرتين وتشديد اللام لنبت في صلل ثم قال في المعتل وارض مصلاة بفتح الميم كثيرة الصلبان. والمكان في مكن وكون وقال في الأولى المكانة النؤدة والمنزلة عند ملك وفي الثانية المكانة المنزلة وعرف المنزلة في بابها بانها موضع النزول والدرجة ثم قال في آخر المادة وكمجلس النهل والدار كالمنزلة وهذا البحث تقدم في اول الكتاب. ذكر في الباء الربان بالضم رئيس الملاحين ثم قال في ربن وكرمان من يجرى السفينة وتمام الخلل انه بعد أن قال أولا الربان بالضم قال وكرمان وشداد الجماعة وكذلك ذكر النواتى في التاء والمعتل. ذكر في خرب التخاريب خروق كبيوت الزنابير والثقب التي تمج النحل العسل فيها ونخرب القادح الشجرة قدحها ثم افرد لها مادة على حدتها فقال النخروب الشق في الحجر او الثقب في كل شيء ونخرب القادح الشجرة ثقبها وشجرة منخربة بليت وصارت فيها تخاريب والجوهرى اعتبر النون اصلية فلم يذكرها في خرب وانما ذكر الخرنوب فخالف عادته ثم ان قول المصنف أولا والثقب التي صوابه والثقوب لان الثقب مفرد مذكر ثم طالعتها في النسخة الناصرية فوجدتها فيها مضبوطة بضم التاء كأنها جمع ثقبة كما هو المشهور عند العامة وهو أيضا خطأ. ذكر الصنتوت اى الفرد الواحد في صتت ثم قال في صنت الصنتود الفرد الحريد اى المعتزل المتنحى وفي قاموس مصر الجريد بالجيم. ذكر في جزب الحنزاب بالكسر الديك وجزر البر وضرب من القطا وذات الحنزاب ع ثم قال في حنزب الحنزاب كقرطاس الحمار المقتدر الخلق والقصير القوى او العريض والغليظ وجماعة القطا كالحنزوب والديك وجزر البر وهذا موضع ذكره فزاده في هذه المادة الحمار

<<  <   >  >>