للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

لا أفعله قط وهو خطأ، وكلام في مثل هذه الألفاظ، وهل يجوز لنا مخالفة العرب في استعمالها لها، وإن خالفناهم هل يكون مجازاً:

خزانة البغدادى ج - ٣ ص٢٠٤.

باب تعارض القياس والسماع:

انظره في الخصائص لابن جنى في الجزء الأول من النسخة المخطوطة.

(وانظر المطبوعة ج - ١ ص١٢٣).

صوغ أفعل فهو مفعل لكثرة، مثل: أعشب المكان مهو معشب، سماعية. ويرى ابن يعقوب أنها قياسية لكثرتها: في وسط ص٦٣ من حاشية ابن الحاج على بحرق على اللامية رقم ١٥٦ صرف.

مفعلة مثل: (مأسدة، ومقتاة) سماعية، ويرى بعضهم قياسها لكثرتها:

(انظر مادة أسدمن شرح القاموس).

فعال للحرفة مثل (عطار) سماعي، ويرى المبرد قياسه:

(انظر الأشمونى والصبان رقم ٣٤ نحو ج - ٣ ص ٢٤٠).

مصادر الثلاثي سماعية عند سيبويه. وأما الزمخشرى فيرى أنها قياسية لكثرتها:

(انظر المطلوب شرح المقصود رقم١ صرف أواخر ص٢١ - ٢٢).

[الشاذ، والنادر، والضعيف]

الفرق بين الشاذ، وبين النادر والضعيف:

كناش الخونكى آخر ص٧٥ - ٧٦ رقم ٥٤٤ أدب.

الشاذ وتعريفه عند النحاة: مادة (شذ) من المصباح.

(ويراجع شرح القاموس).

الفرق بين الشاذ والنادر والضعيف: كناشنا ص٤٤.

انظر تعريفها وأمثلتها، والنسبة بينها: في مجموعة شروح الشافية رقم٢ صرف ج - ١ ص٢٠.

<<  <   >  >>