انظر الكلام عليها في شرح شواهد الشافية للبغدادى ص٣.
تفصيل الكلام على الطرد والشاذ في القياس والاستعمال:
ابن جنى على ترصيف المازنى ص٢٥٥ - ٢٥٧.
الوسيط في أدباء شنقيط ص٣٧٢:
نظم للحسن بن زين في المراد بالشاذ، والفاشى، والنادر، والضعيف.
متابعة ابن مالك للكوفيين في القياس على الشاذ والنادر:
همع الهوامع ج - ١ أواخر ص٥٠.
الغالب والكثير في ص ٥٠ من المجموعة رقم ٣٠٠ مجامعي.
المزهر ج - ١ ص١٤٠: الغالب والكثير والنادر والقليل والطرد.
[الاشتقاق من الجامد سماعي]
في آخر باب العدد من النكت للسيوطي: تنبيه، فيه استطراد لذلك.
كونه نادراً: انظره في البغدادى على شرح بانت سعاد ج - ٢ ص٤٧٢ - ٤٧٣ انظر أيضاً: (الممات من الأفعال وغيرها).
وانظر الاشتقاق في فهرس (أقاليم التعاليم)، فلعل فيه ما يفيد وهو من ٣٩٥ - ٤١٣ وفي مادة (ربع) من اللسان أول ص٤٦٠:
. . لا يقال: يوم رابع، كما يقال: شات ومنه يفهم أن الاشتقاق من الجامد سماعي.
وفي مادة (جرب) من اللسان أوائل ص٢٥٦ في الكلام على الجورب:
. . واستعمل ابن السكيت منه فعلاً، فقال يصف مقتنص الظباء: وقد تجورب جوربين. يعني: لبسهما أه.
ولينظر، فإن كان ابن السكيت اشتق من الجامد في هذا بدون سماع من العرب، فهو مما يستأنس به في كونه مقيساً. ولعل له مستنداً فيه. ثم قال في اللسان:
. . وجوربته فتجورب. أي: ألبسته الجورب فلبسه.