(٢) في (ز١): العالمين، والمثبت من (ز٢). (٣) يشير إلى الحديث الذي أخرجه البيهقي في "السنن الكبرى" (١٠/ ٢٠٩)، وابن عدي في "الكامل" (٢/ ٧٩)، وابن حبان في "الثقات" (٤/ ١٠) من حديث إبراهيم بن عبدالرحمن العذري مرفوعًا، والطبراني في "مسند الشاميين" (٥٩٩)، والعقيلي في "الضعفاء" (١/ ١٠) من حديث أَبِي هُرَيْرة مرفوعًا، وابن عدي في "الكامل" (٣/ ٣١)، والعقيلي في "الضعفاء" (١/ ١٠) من حديث ابن عمر مرفوعًا، والعقيلي في "الضعفاء" (١/ ٩) من حديث أبي أمامة بلفظ: ((يَحمِل هذا العِلم من كلِّ خَلَفٍ عدولُه؛ ينفون عنه تحريف الغالين، وتأويل الجاهلين، وانتحال المبطِلِين))، وأورد نور الدين الهيثمي في "المجمع" من حديث أبي هُرَيْرة وعبدالله بن عمر مرفوعًا وقال: رواه البزار، وفيه عمرو بن خالد القرشي، كذَّبَه يحيى بن مَعِين، وأحمد بن حنبل، ونسَبَه إلى الوَضْعِ، قلت: وكلُّ هذه الطرق لا تسلم من علة.