كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

العلم وما إليه - العلماء - ج: 2 - ص: 974

- العقل الغريزي والعقل المكتسب: «مفتاح دار السعادة» ٣٢٤

- جواز إخبار الرجل بما عنده من العلم لينتفع به: «مفتاح دار السعادة» ٣٩١

- أصناف حملة العلم الذين لا يصلحون لحمله: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٢ - ٤٠٢

- من أوتي ذكاء ولم يؤت زكاء: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٢

- كثير ممن يحصل له علم يستغني به ويجعل كتاب الله تبعًا له: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٣

- صفة العالم حقًّا: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٣

- أعلم الناس أبصرهم بالحق إذا اختلف الناس وإن كان مقصِّرًا في العمل: «مفتاح دار السعادة» ٨٥٩

- الراسخون في العلم لا يكاد يوجد منهم إلا الواحد بعد الواحد: «مفتاح دار السعادة» ٤١١

- حال الراسخ في العلم مع الشبهات: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٤

- أعلم عباد الله الذي لا يشبع من العلم: «مفتاح دار السعادة» ٤٥٢

- هجوم العلم بصاحبه على حقيقة الإيمان: «مفتاح دار السعادة» ٤١٧، ٤٢٠، ٤٢٢

- كثرة إيراد الشبهات والشكوك ليست من سعة العلم بل من عدمه: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٥

- العلم صناعة القلب وشغله: «مفتاح دار السعادة» ٤٠٠

- بقاء العلم والحكمة في الأمة بالحفظ أو الكتب: «مفتاح دار السعادة» ٤١٦

- لا ضمان في إتلاف الكتب المضلة: «الطرق الحكمية» ٧١٠

- إحراق كتب الباطل والمحال: «مفتاح دار السعادة» ١٤٤٦

- ما على الأمة أضر من الكتب المخالفة للكتاب والسنة: «الطرق الحكمية» ٧١١

- تصانيف العالم أولاده المخلدون دون أولاده: «بدائع الفوائد» ١٢٠٦

- وجه كراهة الإمام أحمد لوضع الكتب: «الطرق الحكمية» ٧١٤

- وضع الكتب المتضمنة لنصر القرآن والسنة قد يكون واجبًا أو مستحبًا أو مباحًا بحسب اقتضاء الحال: «الطرق الحكمية» ٧١٤