(٢) في و: «الحمدُ» بهمزة الوصل والقطع معاً، والرَّفع، وينكسر الوزن بالوصل دون القطع، وفي ز: «الحمدِ» بهمزة الوصل والجَرِّ، وفي ح: «ألحمدِ» بهمزة القطع والجَرِّ، وفي ط: «الحمدُ» بهمزة الوصل والرَّفع، والمثبت من أ، ب، ج، د، هـ، ي. قال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ١٣٧) -: «وقَطَعَ همزة وصل (أَلحَمْدُ) ضرورةً، ورفَعَ (أَلحَمْدُ) حكايةً، ويجوز إعرابه لو ثبت روايةً»، وقال طَاش كُبْري زادهْ رحمه الله - في شرح الجزرية (ص ١٢٢) -: «و (أَلحَمْدُ) رُفِعَ على الحكاية، ومحلُّه: الجَرُّ على الإضافة». (٣) في ج: «أَهدنا» بهمزة قطعٍ مفتوحة، وفي ز: «اهدنا» بهمزة وصل، والمثبت من أ، ب، د، هـ، و، ح، ط، ي. (٤) في ب، ج، د، هـ، ط: «أللَّهُ» بالرَّفع، وفي ح: «أللَّهَ» بالنَّصب، وفي ي: «أللَّه» بالنَّصب والجَرِّ، والمثبت من أ، و، ز. قال طَاش كُبْري زادهْ رحمه الله - في شرح الجزرية (ص ١٢٢) -: «و (أَلحَمْدُ): رفع على الحكاية، ومحلُّه: الجَرُّ على الإضافة، وكذا (أَعُوذُ إِهْدِنَا) وهما معطوفان على (أَلحَمْدُ) من حيث المعنى، وكذا الحال في (أَللَّهِ)»، وقال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ١٣٨) -: «(أَللَّهِ): بالجرِّ؛ أي: همز أَللَّهِ في الابتداء، أو وصلاً حالة النداء؛ لمجاورتها اللَّام المفخمة في الأداء». (٥) في ي: «ثَمَّ» بفتح الثاء، والمثبت من أ، ب، و، ز، ح، ط. (٦) في ب، ز: «لامِ» بالجرِّ، وفي ج، د: «لامُ» بالرَّفع، والمثبت من أ، هـ، و، ح، ي. قال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ١٣٨) -: «(لَام): فيها الوجهان السابقان في (الهَمْز)»، وقال طَاش كُبْري زادهْ رحمه الله - في شرح الجزرية (ص ١٢٢) -: «و (لَامَ لِلَّهِ): نُصِب على أنه عطف على (هَمْزَ أَلْحَمْدُ)». (٧) في ط: «الضَّ» بالفتح مشدداً، وبه تختل القافية. (٨) في ب، و، ز: «والميمُ» بالرَّفع، والمثبت من أ، ج، هـ، ح، ط، ي. قال طَاش كُبْري زادهْ رحمه الله - في شرح الجزرية (ص ١٢٢) -: «و (لَامَ لِلَّهِ) نُصِب على أنه عطف على (هَمْزَ أَلْحَمْدُ لله)، وكذا (لَنَا) و (لْيَتَلَطَّفْ) و (وَعَلَى اللَّهِ) و (لَا الضْ) و (المِيمَ)».