(٢) في ح، ي: «والغيظِ» بالجرِّ، قال طَاش كُبْري زادهْ رحمه الله - في شرح الجزرية (ص ١٨٢) -: «(وَأُولَى): مضاف إلى (نَاضِرَهْ)، عطف على ما تقدم، وكذا (الغَيْظ)، أي: الظَّاء تجيء في الغيظ لا الغيض في رعد وهود»، والمثبت من أ، ب، ج، د، و، ز، ط. ورفعُه على الابتداء. (٣) في ب: «الرَّعَد» بتحريك العين وإهمال الدال، وبه ينكسر الوزن، وفي و، ح، ي: «الرعدِ» بالجرِّ، والمثبت من أ، ج، د، هـ، ز، ط. والجرُّ له وجه، قال طَاش كُبْري زادهْ رحمه الله - في شرح الجزرية (ص ١٨٢) -: «و (لَا) في قوله: (لَا الرَّعْد) بمعنى النفي، حرف عطف، والمعطوف: (الرَّعْد وَهُود)، والمعطوف عليه: (الغَيْظ)». (٤) في ح: «وهود» بالرَّفع والجَرِّ، وفي ي: «هودٍ» بالجرِّ المُنوَّن، والمثبت من أ، ب، د، هـ، و، ز. (٥) في ح، ي: «والحظِّ لا الحضِّ» بالجرِّ فيهما، قال طَاش كُبْري زادهْ رحمه الله - في شرح الجزرية (ص ١٨٥) -: «و (الحَظِّ): عطفٌ على الكلمات المذكورة، أي: الظاء تجيء في الحظ، و (لَا) عطفٌ، و (الحَضِّ): معطوف على (الحَظِّ)»، والمثبت من أ، ب، ج، د، هـ، و، ز، ط. قال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ١٩١) -: «(وَالحَظِّ لَا الحَضِّ): بالجرِّ فيهما، ويجوز الرَّفع، خصوصاً في ثانيهما». (٦) في د، هـ، ط، ي: «ضنينٍ» بالضاد، قال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ١٩٢) -: «والباقون قرؤوا بالضاد … وهو رسم الإمام وسائر المصاحف العثمانية، وعليه رسم ما في النظم على ما في الأصول المعتمدة»، وفي ز، ح: «ظنينَ» بالظاء والنَّصب، والمثبت من أ، ب، ج، و. قال طَاش كُبْري زادهْ رحمه الله - في شرح الجزرية (ص ١٨٥) -: «و (الظنين) بالظاء: فعيل بمعنى مفعول؛ مِن ظَنِنْتُ فلاناً: اتهمته، وبالضاد: فعيل بمعنى فاعل؛ مِن ضنَّ فهو ضانٌّ، بمعنى: بخل، وهو لازم». (٧) في ح: «ألخلافُ» بهمزة القطع، وفي ي: «الخلافِ» بالجرِّ، والمثبت من أ، ب، ج، د، هـ، و، ز، ط. قال طَاش كُبْري زادهْ رحمه الله - في شرح الجزرية (ص ١٨٥) -: «(الخلاف): مبتدأ». (٨) في ح، ي: «سامِ» من غير ياء. قال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ١٩٢) -: «(سَامِي): بإثبات الياء كقراءة ابن كثير، في نحو (باقي) و (واقي)، ولا يبعد أن يكون بإشباع كسرة الميم بعد حذف تنوينها».