(٢) في د: «يشرك» بالياء. قال طَاش كُبْري زادهْ رحمه الله - في شرح الجزرية (ص ٢٥١) -: «وقوله: (يُشْرِكْنَ وَتُشْرِكْ) … ؛ أي: {أن لا يُشْرِكْن} [المُمتَحنَة: ١٢] و {أن لا تُشْرِك} [الحَجّ: ٢٦]». (٣) في أ: «يدخلاً» بالنَّصب المُنوَّن. قال القاري رحمه الله - في المنح الفكرية (ص ٢٧٢) -: «خفف نون (يَدْخُلَنْ) وقطعت عما بعدها من ضميرها المتصل لها رسماً؛ لضرورة الوزن». (٤) في د: «يعلو» بالياء، وفي ج، هـ، و، ز: «تعلو» من غير ألف. قال طَاش كُبْري زادهْ رحمه الله - في شرح الجزرية (ص ٢٥١) -: «وقوله: (وَتَعْلُوا)؛ أي: {وأن لا تَعْلُوا عَلَى} [الدّخان: ١٩]». (٥) في د، ز: «أقولُ» بالرَّفع، والمثبت من أ، ب، ج، هـ، و، ح، ط، ي. قال طَاش كُبْري زادهْ رحمه الله - في شرح الجزرية (ص ٢٥٣) -: «وَقَولُه: (لَا أَقولَ) عطف على (أن لا يقولوا) بحسب المعنى؛ فتقديره: (أن لا أقول) وإنما ذكر (لا) وحذف (أن) للوزن، لكن بجعل (لا أقول) منصوباً بالبدل على تقدير (أن)». (٦) في ب، و: «من ما مَلَكْ رومِ النسا»، وفي ج: «من ما مَلِكْ روم النسا»، وفي ز: «من ما برومٍ النِّسا»، وفي ط: «من ما مَلَكَ رومُ النِّسَا»، وبه ينكسر الوزن. قال عبد الدَّائم الأزهريُّ رحمه الله - في الطِّرَازاتِ المُعْلَمَة (ص ٢١٠) -: «تنبيه: قوله: (مِنْ مَا بِرُومٍ وَالنِّسَا) هي النسخة التي قرأناها على الناظم وأصلح في المجلس، وقرأناها عليه أيضاً: (من ما ملك رومِ النسا)، والكلُّ صحيح».