للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَذكر حَدِيث: " لَا أحل الْمَسْجِد لحائض وَلَا جنب ".

وَضَعفه، وَيَنْبَغِي أَن يكون حسنا.

وبإسناده ذكر ترديد النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: {إِن تُعَذبهُمْ فَإِنَّهُم عِبَادك} حَتَّى أصبح.

وَذكر أَمر قيس بن عَاصِم بالاغتسال حِين أسلم بِمَاء وَسدر.

وَحسنه، وَهُوَ إِمَّا مُنْقَطع وَإِمَّا ضَعِيف.

وَذكر: " ألق عَنْك شعر الْكفْر واختتن ".

وَلم يردهُ بسوى الِانْقِطَاع، وَهُوَ مَجْهُول الْإِسْنَاد، ويتوهم فِيهِ مَعَ ذَلِك توَسط كَذَّاب.

وَذكر حَدِيث: " من أَتَى حَائِضًا، أَو امْرَأَة فِي دبرهَا، أَو كَاهِنًا ".

وَحكى عَن البُخَارِيّ أَنه ضعفه، وَلم يبين علته.

وَذكر حَدِيث: " الَّذِي يَقع على امْرَأَته حَائِضًا يتَصَدَّق ".

وَضَعفه، وَلَيْسَ بضعيف، بل إِمَّا صَحِيح، وَإِمَّا حسن، وَله طَرِيق حسن.

وَذكر حَدِيث أم قيس فِي دم الْحيض يُصِيب الثَّوْب: " حكيه بضلع، واغسليه بِمَاء وَسدر ".

وأوهم ضعفه، وَهُوَ صَحِيح.

وَأورد قبله: " فلتقرضه، ولتنضح مَا لم تَرَ ".

وَسكت عَنهُ، وَهُوَ أولى بالتضعيف.

وَذكر حَدِيث الإحالة على الدَّم الْأسود.

وَسكت عَنهُ، وَهُوَ مُنْقَطع.

<<  <  ج: ص:  >  >>