وضعفه، ولم يبين بماذا، فأوهم أن له علة غير عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، وليس به غير ذلك.
• وذكر النهي أن تقام الحدود في المساجد.
وأعله، ولم يبين لماذا.
• وذكر: «جنبوا مساجدكم صبيانكم».
من رواية ابن مسعود من عند البزار، فاوهم أن ذلك في مسنده، وليس هو فيه. فلعله من غير المسند.
• وذكر من رواية غيره، وأعله بشيء، وترك أولى منه.
• وذكر النهي عن اتخاذ المساجد طرقا.
وأوهم بسوقه إياه الانقطاع، وهو في الحقيقة متصل.
• وذكر حديث الإسراج في بيت المقدس.
وفسر ابن أبي سودة، بأنه عثمان، وذلك خطأ، وإنما هو أخوه زياد.
• وذكر النهي عن إيطان المكان في المسجد.
وأعله بشيء، وترك غيره.
• وذكر حديث القول عند دخول المسجد، من عند أبي داود.
وتركه من عند مسلم، وأوهم ضعفه وهو صحيح.
• وذكر حديث النهي عن الجلوس حتى يصلي ركعتين
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute