وَلم يبين انْقِطَاعه، وَهُوَ من عِنْد مُسلم.
وَذكر حَدِيث قيلة.
وَقَالَ: إِنَّه مَشْهُور وَلَا يَصح.
وَذكر الرجل يَمُوت فَلَا يُوجد رجل يغسلهُ، وَالْمَرْأَة كَذَلِك.
وَلم يعبه بسوى الْإِرْسَال.
وَذكر: " خمروا وُجُوههم وَلَا تشبهوا باليهود ".
وَلم يبين علته، وَلكنه أبرز موضعهَا.
وَذكر: " وَلَا يَنْبَغِي لجيفة مُسلم أَن تقيم " الحَدِيث.
وَلم يُفَسر علته، وأوهم اتِّصَاله، وَذَلِكَ مَشْكُوك فِيهِ.
وَذكر: " إِذا وجد أحدكُم فليكفن فِي ثوب حبرَة ".
وَلم يبين لم لَا يَصح، وَهُوَ حسن.
وَذكر: " خير الْكَفَن الْحلَّة ".
وَأعله بِرَجُل وَلم يبين من هُوَ.
وَذكر: " لَا تغَالوا فِي الْكَفَن ".
وَسكت عَنهُ، وَإِنَّمَا هُوَ حسن، وَفِي سَماع الشّعبِيّ من عَليّ نظر.
وَذكر تكفين بنت النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح.
وَذكر البسوا الْبيَاض وكفنوا فِيهِ مَوْتَاكُم /.
وَصَححهُ، وَقد رُوِيَ مَوْقُوفا.