وسكت عنه، وهو من رواية مختلط.
• وذكر: «إذا نهض في الثانية استفتح بالحمد».
ونسبه إلى مسلم، وهو لم يخرج ذلك اللفظ، والذي عنده هو منقطع.
• وذكر القول: «إذا قام إلى الصلاة من الليل … ».
وضعفه وهو حسن، وأضاف مرسله إلى غير مرسله.
• وذكر: «لم يزل يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم حتى قبض».
وأعله ولم يبين علته.
• وذكر: «إذا قرأتم الحمد فاقرؤوا بسم الله الرحمن الرحيم».
بقطعة من إسناده.
وأتبعه قولا يقضي بصحته، وهو لا يصح، وجعل رجلا من رواته من ليس إياه.
• وذكر زيادة آيتين بعد أم القرآن.
وأعله برجل، وترك أولى منه.
• وذكر: «من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم القرآن، فلم يصل إلا وراء إمام» مرفوعا.
وهو لم يرو مرفوعا، والذي رواه يحيى بن سلام، وهو غير ذلك، ولم يبين ضعفه.
• وذكر: «انصرف من صلاة جهر فيها بالقراءة».
نسبه إلى موضع، وترك أعلى منه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute