وَذكر كفن فِي سَبْعَة أَثوَاب.
وَلم يَأْتِ فِي تَضْعِيفه بِحجَّة على أَصله.
وَذكر حَدِيث القطيفة الْحَمْرَاء.
وَضَعفه بِرَجُل وَترك غَيره، وأخاف أَن يكون قد تصحفت فِيهِ لَفْظَة.
وَذكر غسل الْمَيِّت بِالْمَاءِ الْبَارِد.
وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح.
وَذكر لم يصل على أحد غير حَمْزَة.
وَلم يبين علته.
وَذكر الْأَمر بِنَزْع الْحَدِيد والجلود عَن قَتْلَى أحد.
وَضَعفه، وَلم يبين علته.
وَذكر إِذا صلي على الْجِنَازَة فقد انْقَطع ذمامها.
وَلم يبين لم لَا يَصح مَرْفُوعا، وأوهم أَنه وقف على إِسْنَاده وَلَيْسَ بموصل فِي الْموضع الَّذِي نَقله مِنْهُ.
وَذكر: " من تبع جَنَازَة ثَلَاث مَرَّات فقد قضى مَا عَلَيْهِ من حَقّهَا ".
وَضَعفه بِرَجُل وَترك آخر.
وَذكر: " اغسلوا مَوْتَاكُم ".
وَجَهل من إِسْنَاد رجلَيْنِ هما معروفان.
وَذكر: " نهينَا أَن نتبع جَنَازَة مَعهَا رانة ".
وَهُوَ غير موصل فِي الْموضع الَّذِي نَقله مِنْهُ، وَضَعفه، وَلم يبين علته.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute