أتمي القتل أيتها الصبابة ... فقد أبقيت من رمقي صبابة
أديبي اللحم في جسمي ومن ... بعظمي إن تفتته الأبابة
إلى أن يقول في آخرها:
فإن جدتم فيا سعدي لقلب ... يزيح حيا الوصول به حبابه
على علياكم أزكى صلاة ... وتسليم بلا حد وبابه
[٩ - الثريدة في شرح قصيدة العصيدة (مخطوط)]
تحليل وشرح لقصيدته العصيدة المنشورة في الجزء الأول من كتابه المعسول، (صفحات ٤٧ - ٥٢) وفي شرحه هذا بين وفسر الكلمات اللغوية والمعاني المقصودة في تراكيبها (بيتا بيتا)، وعند كل لفظ لغوي كان يستشهد ببعض الأبيات الشعرية، وأحيانا يأتي ببعض الأمثال والحكايات المستطرفة، وقد اعتنى بهذه القصيدة أيضا أدباء إلغيون، فلثلاثة منهم شروح عليها أيضا.
[١٠ - رسالة الشباب (مخطوط)]
رواية كتبها في منفاه بإلغ في مهمة الشباب نحو أمته - ضاعت منه على حد تعبيره -.
[١١ - بين الجمود والميع]
رواية في أفكار إسلامية، نشرها في حلقات في مجلة دعوة الحق سنتي ١٩٥٧ و ١٩٥٨م، وهي التي من قامت بنشرها تحت عنوان (بين الجمود والجحود) على غرار مقالة في نفس العنوان نشرت قبلها.
وقد أخبرني أحد تلامذة كاتبها أن أحداث الرواية واقعية، وأن الأخ الضال المذكور فيها معلوم، وأن الرواية لم تعرف نهايتها كما يريد كاتبها، لأن الضال المذكور في الرواية لم يعهده الله إلى الرجوع عن أفكاره. (هيأناها للطبع في شكل كتاب).
[١٢ - المختار من شعر السوسي محمد المختار (مخطوط)]
جمعنا فيه كل القصائد والأبيات الشعرية التي لم ينشرها في ثنايا كتبه، وهي كثيرة العدد والمواضيع، وهي ممن وجدنا غالبها في محتويات خزانته،