٤٢ - سَلامَة بن جندل
٢٠ - (لدُنْ غُدوةً حتَّى أَتَى الليلُ دونَهُمْ ... ولمْ ينجُ إِلَّا كُلُّ جرداءَ خيفَقِِ)
٢١ - (ومستوعِبٍ فِي الجري فضل عنانه ... كمر الغزالِ الشادِنِ المُتطلِّقِِ)
٢٢ - (فالقَوْا لنَا أرسانَ كُلِّ نجيَّةٍ ... وسابغةً كأنَّها مَتْنُ خِرْنِقِِ)
٢٣ - (مُداخَلَةٍ مِنْ نسج دَاوُود سكها ... كحبِّ الجَنَا مِنْ أُبلُمٍ مُتَفَلِّقِِ)
٢٤ - (فمَنْ يَكُ ذَا ثوبٍ تنَلْهُ رِمَاحُنَا ... ومَنْ يكُ عُرْياناً يوائل فَيَسْبق)
٢٥ - (وَمن يدعوا شَيْئا يعالج بئيسه ... ومَنْ لَا يُغالُوا بالرَهائِنِ يُنْفِقِِ)
٢٦ - (وأمُّ بُجيْرٍ فِي تمارس بَيْننَا ... مَتى تأتها الأنباء تخمش وتحلق)
٢٧ - (تركْنَا بُجيرٍاً حيثُ مَا كانَ جَدَّهُ ... وفينَا فِراسٌ عانِياً غَيْرَ مُطْلَقِِ)
٢٨ - (ولوْلا جَنانُ الليلِ مَا آبَ عامِرٌ ... إِلَى جعفَرٍ سربالُهُ لمْ يخرق)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute