٤٤ - الأسعر الْجعْفِيّ
٢٢ - (باتت شآمبة الرِياحِ تَلُفُّهُمْ ... حتَّى أَتَوْنَا بَعدَ مَا سقطَ النَدَى)
٢٣ - (فَنَهَضْتُ فِي البَرْكِ الهُجُودِ وَفِي يَدي ... لَدْنُ المَهَزَّةِ ذُو كُعُوبٍ كَالنَوَى)
٢٤ - (أحْذَيْتُ رُمْحى عائطا ممكورة ... كوماء أَطْرَاف العضاه لَهَا حلى)
٢٥ - (باتت كلاب الْحَيّ تسنح بينَنَا ... يَأكُلنَ دَعلَجَةً ويَشبَعُ مَنْ عَفَا)
٢٦ - (ومِنَ اللَّيَالِي لَيْلَة مزؤودة ... غبراء لَيْسَ لمن تجشمها هُدَى)
٢٧ - ... كلَّفتُ نَفسِي حَدَّها وَمِراسَها ... وَعَلِمْتُ أنَّ القومَ ليسَ لهُمْ غَنَى)
٢٨ - (وَمُرَأَّسٍ أقصدْتُ وَسْطَ جمُوعِهِ ... وعِشارِ رَاعٍ قَد أخذْتُ فَمَا تُرى)
٢٩ - (ظلَّتْ سَنابِكُها على جُثمانِهِ ... يلعَبْنَ دُحْرُوجَ الوَليدِ وَقد قضى)
٣٠ - (وَلَقَد ثأرت دماءنا من واتر ... فاليوم إِن زار الْمنون قد اكْتفى)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute