٩٢ - المتلمس
٣ - (وهلْ ليَ أمٌّ غيْرُها إنْ ترَكْتُها ... أَبى اللهُ إلَّا أنْ أكُونَ لَهَا ابْنَما)
٤ - (أَحارِثُ أنَّا لوْ تُساطُ دِماؤُنا ... تزايَلْنَ حَتَّى لَا يمس دم دَمًا)
٥ - (أمنتفلا منْ نصْرٍ بُهْثَةَ خلْتَني ... إلَاّ إنَّني منْهُمْ وإنْ كنْتُ أيْنَمَا)
٦ - (إلَا إنَّنَي منْهُمْ وعِرْضيَ عرْضُهُمْ ... كَذى الأنْفِ يَحْمي أنْفَهُ أنْ يُصَلَّما)
٧ - (لذِي الحِلْمِ قبْلَ اليْومِ مَا تُقْرَعُ العصَا ... وَمَا عُلِّم الإنسانُ إلَّا ليَعْلَما)
٨ - (فإنَّ نِصابي إِن سَأَلت ومنصبي ... من النَّاس قوم يقتنون المُزَنَّما)
٩ - (وكُنَّا إذَا الجبَّارُ صعَّرَ خدَّهُ ... أقمْنا لهُ منْ ميْلِهِ فتقَوَّما)
١٠ - (فلَوْ غيْرُ أخْوالي أَرَادوا نقيصَتي ... جعَلْتُ لهُمْ فُوْقَ العرَانينِ مِيسَمَا)
١١ - (وَمَا كنْتُ إلَّا مثْلَ قاطعِ كفِّهِ ... بكفٍّ لَهُ أُخْرَى فَأصْبح أجذما)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute