٢٥ - كَعْب بن سعد الغنوى
٧ - (أَخُو شتَواتٍ يعلَمُ الضيفُ أَنَّهُ ... سيَكثُرُ مَا فِي قدرهِ ويطيبُ)
٨ - (إذَا حلَّ لمْ يُقصِ الْمحلة بَيته ... وَلكنه الْأَدْنَى بِحَيْثُ تنوب)
٩ - (حبيب إِلَى الخلان غَشيانُ بَيتِهِ ... جميلُ المُحيَّا شبَّ وهوَ أديبُ)
١٠ - (يَبيتُ الندَى يَا أمَّ عمروٍ ضجيعَهُ ... إذَا لَمْ يكنْ فِي المُنقِياتِ حَلُوبُ)
١١ - (إذَا نزَلَ الأضياف أَو غبت عَنْهُم ... كفى ذَاك وضاح الجبين أريب)
١٢ - (وداع دَعَا: يَا مَنْ يُجيبُ إِلَى النَدَى ... فلَمْ يستَجِبْهُ عندَ ذاكَ مُجِيبُ)
١٣ - (فقُلتُ ادعُ أُخرَى وأرفعِ الصوتَ دَعْوَة ... لَعَلَّ أَبَا المغوار مِنْك قريب)
١٤ - (يجبك كمَا قدْ كانَ يَفْعَلُ إنَّهُ ... بَأمثالِها رَحبُ الذِراعِ أرِيبُ)
١٥ - (كأنَّ أبَا المِغوارِ لمْ يُوفِ مَرقَباً ... إذَا رَبَأ القومَ الغزاةَ رقيبُ)
١٦ - (ولمْ يَدعُ فتياناً كِراماً لِميسرٍ ... إذَا اشتدَّ مِنْ ريحِ الشتاءِ هُبوبُ)
١٧ - (فإنِّي لباكِيهِ وإِنِّي لصادقٌ ... عَلَيْهِ وَبَعض الباكيات كذوب)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute