٥٥ - علْبَاء بن أَرقم
١٤ - (وزندي عفار فِي السِّلَاح وقادح ... إِذا شِئْت أورى قبلأن يَبْلُغَ السَأمْ)
١٥ - (وقالَ صِحَابي: إِنَّكَ اليومَ كائِنٌ ... علينا كَمَا عفى قُدَارٌ عَلَى إرَمْ)
١٦ - (وقدرٍ يُهَاهِي بالكلابِ قُتَارُها ... إذَا خَفَّ أيسارُ المَسَامِيحِ واللُحُمْ)
١٧ - (أخذْتُ لدَينٍ مطمئن صحيفَة ... وخالفت فيهَا كُلَّ مَنْ جارَ أوْ ظَلَمْ)
١٨ - (أخَوَّفُ بالنُعمانِ حتَّى كأنَّمَا ... قتَلْتُ لهُ خالاً كَرِيماً أوْ ابْنَ عَمْ)
١٩ - (وإنَّ يَدَ النُعمانِ ليْسَتْ بِكَزَّةٍ ... ولكِنْ سماءٌ تُمْطِرُ الوَبْلَ والدِيمْ)
٢٠ - (لبَسْتَ ثيابَ المقتِ إنْ آبَ سَالِماً ... ولَمَّا أفِتْهُ أوْ أجَرَّ إِلَى الرَجَمْ)
٢١ - (يُثِيرُ عَلَىَّ التُرْبَ فَحْصاً برِجْلِهِ ... وقدْ بَلَغَ الذَلْقُ الشوارِبَ أَو نجم)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute