٧٦ - مُعَاوِيَة بن مَالك
١٤ - (حملت حمالَة الْقرشِي عَنْهُم ... وَلَا ظلما أردْت وَلَا اختلابا)
١٥ - (أَعُود مثلهَا الْحُكَمَاء بعدى ... إِذا مَا الْحق فِي الأشياع نابا)
١٦ - (سبقت بهَا قدامَة أَو سميرا ... وَلَو دعيا إِلَى مثل أجابا)
١٧ - (وأكفيها معاشر قد أرتهم ... من الجرباء فَوْقهم طبابا)
١٨ - (يهر معاشر منا وَمِنْهُم ... هرير الناب حاذرت العصابا)
١٩ - (سأحملها وتعقلها غنى ... وأورث مجدها أبدا كلابا)
٢٠ - (فَإِن أحمدتها نَفسِي فَإِنِّي ... أتيت بهَا غَدَاة إِذْ صَوَابا)
٢١ - (وَكنت إِذا الْعَظِيمَة أفزعتهم ... نهضت وَلَا أدب لَهَا دبابا)
٢٢ - (بِحَمْد الله ثمَّ عَطاء قوم ... يفكون الْغَنَائِم والرقابا)
٢٣ - (إِذا نزل السَّحَاب بِأَرْض قوم ... رعيناه وَإِن كَانُوا غضابا)
٢٤ - (بِكُل مقلص عبل شواه ... إِذا وضعت أعنتهن ثابا)
٢٥ - (ودافعة الحزام بمرفقيها ... كشاة الربل آنست الكلابا)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute