للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَمِن خاصِّ القُرآنِ: «ما كان مخصصا لعموم السنة كـ {حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ} خص: «أُمِرتُ أَن أُقاتِلُ النَّاسَ، حتَّى يَقُولُوا لا إله إلا الله» (١) .


(١) وكذا قوله: {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى} خص عموم نهيه - صلى الله عليه وسلم - عن الصلاة، في الأوقات المكروهة، بإخراج الفرائض وقوله: {وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا} الأية خص عموم قوله: «ما أبين من حي فهو كميتته» وقوله: {وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ} خص عموم: «لا تحل الصدقة لغني ولا لذي مرة سوي» وقوله: {فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي} خص عموم قوله: «إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول في النار» .

<<  <   >  >>