٢ مصنف عبد الرزاق، باب ما يقرأ في الصبح في السفر (٢/١١٨-١١٩) ، حديث (٢٧٣٤) ، وانظر: البدع والنهي عنها لابن وضاح (٤١-٤٢) ، والحوادث والبدع للطرطوشي (١٤٨) . قال شيخ الإسلام ابن تيمية في التوسل والوسيلة (١١٧) ، صحيح الإسناد. وقال ابن حجر في فتح الباري (١/٥٦٩) ، أنه ثابت عن عمر رضي الله عنه. ٣ اقتضاء الصراط المستقيم (١/٧٤٤) . ٤ هي الشجرة التي حصلت تحتها المبايعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم قبل صلح الحديبية وذلك عندما بعث عثمان بن عفان إلى مكة رسولاً لأخبار قريش أنه لم يأت لحرب وإنما جاء زائراً للبيت ومعظماً، فجاء الخبر إليه صلى الله عليه وسلم بأن أهل مكة قتلوا عثمان بن عفان فدعي حينئذٍ صلى الله عليه وسلم إلى المبايعة له على الحرب والقتال لأهل مكة، وهي تقع في الحديبية التي تبعد (٢٢) كيلاً إلى الشمال الغربي من مكة، وتعرف الآن بالشميسي وفيها مسجد الرضوان. انظر: تفسير ابن كثير (٤/١٨٦) ، وتفسير القرطبي (١٦/٢٧٦) ، ومعجم البلدان (٢/٢٢٩) ، ونسب حرب للبلادي (٣٥٠) .