٢ الإصحاح (١) ، الفقرة (٩-١٠) ، وانظر: الإصحاح (٣) ، الفقرة (١١) ، وسفر إنجيل يوحنا (١) ، الفقرة (١٨-٣٤) . ٣ انظر: تفسير الأناجيل المقدسة (٢/٢٩٠) ، وتاريخ اليعقوبي (١،٧٤) ، وصبح الأعشى للقلقشندي (٢/٤٢٧) ، والخطط للمقريزي (١/٦٦) . ٤ الإصحاح (١) ، الفقرة (٥٩) ، والإصحاح (٢) ، الفقرة (٢١) ، وقد وردت نصوص في معاقبة من يخالف ذلك بالقتل على من لا يختتن، كما جاء في سفر التكوين " أما الذكر الأغلف الذي لا يختن في لحم غرلته فتقطع تلك النفس من شعبها؛ لأنه نكث عهدي "الإصحاح (١٧) ، الفقرة (١٤) . ومع ذلك نجد أن النصارى قد خالفوا تلك النصوص فتركوا الاختتان، حيث جعلوه سبباً مانعاً من الدخول في النصرانية، كما جاء ذلك في سفر الأعمال الإصحاح (١٥) ، الفقرة (١٩) ، وفي هذا دليل على تعارض الأناجيل وتحريفها وتبديلها. انظر: الأجوبة الفاخرة للقرافي (١١٩-١٢٠) ، والأعلام بما في دين النصارى من الأوهام للقرطبي (٤٢٠-٤٢٢) ، والإسلام والنصرانية للطهطاوي (٧٦-٧٧) .